﴿فاذكروني أذكركم ..﴾
شرف ذكرك لله تعالى يقودك للشرف الأكبر، وهو؛ أن يذكرك الله مع غناه عنك، فهل رأيت ملوك الدنيا يفعلون ذلك بك؟!