(الم تركيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء )
عن عمر بن يزيد السابري قال: سألت أبا عبدالله عليه السّلام عن هذه الآية: أصلُها ثابتٌ وفرعُها في السماء قال: أصلها رسول الله (ص)، وفرعها أمير المؤمنين( ع)، والحسن والحسين ثمرها، وتسعةٌ من ولد الحسين أغصانها، والشيعة ورقها، والله إن الرجل منهم ليموت فتسقط ورقةٌ من تلك الشجرة. قلت: قوله عزّوجلّ: تُؤتي أُكُلَها كلَّ حينٍ ؟ قال: ما يخرج من علم الإمام إليكم في كل حج وعمرة.