إستقامة العدل الإلهي..


قال تعالى {أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ} ص - ٢٨

لا يستقيم مع العدل الالهي أن يستوي مصير المؤمن والكافر والبار والفاجر، وهذا في المتقين من بني هاشم والفجار من بني عبد شمس وتجري في غيرهم .