قتل كيف قدر


إنه فكر وقدر

النص المبارك نزل في الوليد بن المغيرة فقد تفكر في شأن القرآن وكان تفكيره منصباً في الكفر والشيطنة وهذا من التفكر القبيح المذموم،أما التفكر في طاعة الله فهو تفكر ممدوح، فقد هيأ المغيرة في ذهنه طريقة للكيد بالرسول والقرآن فقال: إن النبي ساحر والقرآن سحر يفرق الناس عن دين الوثنية فذمه الله تعالى أشد الذم على هذا التفكر فقال (قتل كيف قدر)