إن من المؤسف أن يصل البعض إلى هذه الدرجة من التسافل والانحطاط، فيكون رهنا تحت إشارة الشيطان اللعين، يحركه حيثما وكيفما يريد..
والقرآن الكريم يشير إلى هذه الطائفة، وكيف يركبهم الشيطان كما تركب الدابة، إذ قال تعالى : {لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إَلاَّ قَلِيلاً}، أي وضع اللجام في حنكه الأسفل..
أَوَهل هناك تحقير أعظم من ذلك؟!